marina gorg
07-09-2024, 01:26 AM
http://loveyou-jesus.com/up/uploads/fa11baa834.gif
هذة القصة
تحكى عن واحد يهودى اسمة شايلوك
اقرض شخصا مبلغا من المال الى اجل معين
مقابل ربح طائل
بشرط انة اذا عجز المدين عن ان يسدد الدين
بقطع رطلين من لحمة
ولما حل الدين ولم يكن لدى المدين ما يوفى بة تقدم شايلوك هذا امام القضاء
وهو يحد سكينة
ليقتطع الرطلين من لحم ذلك المدين المسكين
بعد ان يحكم لة القضاء
بلا رحمة
وتقدمت فتاة تدعى بودشيا
وارتدت رداء المحاماة
ودافعت مستعطفة القضاء بذلك الدفاع التاريخى
الذى مطلعة
ان عاطفة الرحمة
لايمكن ان تفيد
فهى تنزل كندى السماء المنعش الهادى
لتروى ماتحتها من وهاد
حاملة بركة مذدوجة
فهى تبارك المعطى وتبارك الاخذ على السواء
فهى عزيزة مقتدرة فى الاعزاء المقتدرين
وترفع راس الملك المتوج
الى ما فوق مستوى تاجة الرفيع
ان لها قوة فوق قوة الصولجان
لانها تتربع فوق عروش قلوب الملوك
لانها صفة اختص بها اللة
هذا كان مطلع دفاعها المجيد
الذى ذكرت فية ان العدالة لا تمنع شايلوك اليهودى اذا هو اراد تنفيذ ما فى الوثيقة
لان علية ان يقتطع رطلين من اللحم
لا اكثر ولا اقل
بشرط ان
لا تسيل منهما قطرة دماء واحدة والا يبطل الحكم
ويعود بالغرامة والافلاس علية
فاغلق على الرجل
وهكذا تفلت الرحمة على العدالة فى نهاية الامر ....
لقد سادت الرحمة وانتصرت على العدالة
لان ما لا ينال بالعنف قد يوخذ باللطف
وما لا تقدر علية العواصف الهوجاء قد يقتدر علية النسيم العليل
هذة القصة
تحكى عن واحد يهودى اسمة شايلوك
اقرض شخصا مبلغا من المال الى اجل معين
مقابل ربح طائل
بشرط انة اذا عجز المدين عن ان يسدد الدين
بقطع رطلين من لحمة
ولما حل الدين ولم يكن لدى المدين ما يوفى بة تقدم شايلوك هذا امام القضاء
وهو يحد سكينة
ليقتطع الرطلين من لحم ذلك المدين المسكين
بعد ان يحكم لة القضاء
بلا رحمة
وتقدمت فتاة تدعى بودشيا
وارتدت رداء المحاماة
ودافعت مستعطفة القضاء بذلك الدفاع التاريخى
الذى مطلعة
ان عاطفة الرحمة
لايمكن ان تفيد
فهى تنزل كندى السماء المنعش الهادى
لتروى ماتحتها من وهاد
حاملة بركة مذدوجة
فهى تبارك المعطى وتبارك الاخذ على السواء
فهى عزيزة مقتدرة فى الاعزاء المقتدرين
وترفع راس الملك المتوج
الى ما فوق مستوى تاجة الرفيع
ان لها قوة فوق قوة الصولجان
لانها تتربع فوق عروش قلوب الملوك
لانها صفة اختص بها اللة
هذا كان مطلع دفاعها المجيد
الذى ذكرت فية ان العدالة لا تمنع شايلوك اليهودى اذا هو اراد تنفيذ ما فى الوثيقة
لان علية ان يقتطع رطلين من اللحم
لا اكثر ولا اقل
بشرط ان
لا تسيل منهما قطرة دماء واحدة والا يبطل الحكم
ويعود بالغرامة والافلاس علية
فاغلق على الرجل
وهكذا تفلت الرحمة على العدالة فى نهاية الامر ....
لقد سادت الرحمة وانتصرت على العدالة
لان ما لا ينال بالعنف قد يوخذ باللطف
وما لا تقدر علية العواصف الهوجاء قد يقتدر علية النسيم العليل