من هوا فى نظر العلماء



لن نستطيع ان نحصى عدد الفلاسفة
و الحكماء الذين شهدوا لعظمة تعاليم المسيح
ولكن ان لم يكن من الممكن
ان نلم فنعجز فلا اقل من ان نلمح فنوجز
.قال الفيلسوف تولسترى
(ان تعاليم يسوع لا يسبر غور فلسفتها العقل البشرى)
وقال الفيلسوف اسحق نيوتن
(اننا نعتبر كلام المسيح فلسفة سامية )
ويقول وليم روبنسون
(اذا نظرنا الى الامر نظرة تارخية
موضوعية فاننا نجد ان كتب التاريخ الدنيوية
قبل الدنية تشهد ان يسوع عاش على
الارض واسس كنيسة تتعبد لة منذ 1900 سنة
وانة غير مجرى التاريخ )
ويقول وليم بيدرولف ان من يقرا العهد الجديد
ولا يرى ان يسوع لم يكن مجرد انسان
يكون كمن يتطلع الى السماء
الصافية فى رابعة النهار ولا يرى الشمس)!!!ٍ
وقال وليم لكى مؤرخ بريطانيا
المعروف وكان اكبر مقاوم للمسيحية
(المسيحية وحدها قدمت للعالم شخصية نموذجية
الهمت الناس الحب خلال 18 قرناً
واثرت ف كل العصور والامم و الامزجية
والحالات ولم تقدم للعالم اعظم نموذج
للفضيلة فقط لكن قدمت ايضاً اعظم
حافز لممارستها ان السجل
البسيط للسنوات الثلاث لحياة
المسيح العظيمة عملت فى تجديد
البشر وتهذيبهم افضل مما
عمل كل الفلاسفة و الوعاظ ورجال الاخلاق)

وقال نابليون

( انا اعرف الناس لكنى اقول لكم ان
يسوع المسيح لم يكن انساناً كل ما فى
المسيح يذهلنى وروحة ترعبنى
وارادتة تربكنى فلا مجال للمقارنة
بينة وبين اى شخص اخر فى العالم
فهو نسيج وحدة ولا يمكن تفسير
افكارة وعواطفة فكلما زاد اقترابى
منة كلما وجدتة اعلى منى ان ديانتة ثمر
فكر غير بشرى بلاشك فلا يوجد لة نظير
فى حياتة وفى مثاليتة اننى افتش
فى التاريخ عن نظير لة او
شبية بانجيلة فلا اجد فلا التاريخ ولا
البشرية ولا العصور ولا
الطبيعة قدمت لى شبيهاً لة