تشهد النبؤات عن ضرورة صلب الفادى وقيامتة و القيامة
هى فى الواقع حجر الزاوية فى
الايمان المسيحى .


وقد حاول الشيطان
اثناء المسيح عـن موتة الكفارى
ففشل فاضطرالى محاولة ابعاد البشر
عـن التمتع بمزايا خلاص المسيح
ونوال الحياة الابدية فدفع باحد الهراطقة
الى الزعم بان المسيح لم يصلب وانما صلبوا انسان
اخر وقد شجبت الكنيسة هذا الزعم فى حينة
بالاضافة الى عدم توافقة الى عدم توافقة
مع العقل والمنطق فالكتاب المقدس باسفارة
كلها هو مخلص لقصة الخلاص ولا سيما
المزامير وسفر اشعياء الذى
يعدة البعض الانجيل الخامس


وفيما يلى بعض الاسانيد التى توضح
حقيقة الصلب والمصلوب
المقام من بين الاموات

شهادة المسيح عن صلبة وقيامتة قبل حدوثها
فقد اعلن يسوع فى مرات عديدة انة
لابد ان يتوجة الى اورشليم ويعانى
الاماً كثيراً من اليهود
و الرومان ويقتلونة
وفى اليوم الثالث يقوم من الموت بسلطانة

(راجع مثلاً مت 16: 21 ,17 : 22, ــ 23 ,
20: 17 ــ 19 , مر 10: 22 ــ 24 , لو 9: 21 ,18 : 21 22 يو 2: 19 , 11: 25 ...... الخ )


شهادة المخلص عـن قيامتة بعد حدوثها
ومنها ظهوراتة الكثيرة مثل لقائة المجدلية
وطلبة ابلاغ رسالة القيامة لتلاميذة وظهورة لتلميذى لبطرس
لاعطائة الرجاء وظهورة لتلميذى عمواس
وقدم لهما الادلة من العهد القديم.



على صلبة وقيامتة (لو 24 : 12 )
وظهورة للتلاميذ بدون توما ثم ظهورة لهم
ومعهم توما وطلبة منهم انظروا يدى
ورجلى انى انا هو المسيح جسونى فان
الروح ليس لة لحم ولا عظم