لا تقلق من تدابير البشر
أراد إخوة يوسف الصديق أن يقتلوه
( فلم يمت ) !
ثم أرادوا أن يلتقطه بعض المارة الاسماعيليين فيمحى أثره
( فارتفع شأنه)
ثم بيع ليكون مملوكا
( فأصبح ملكا ) !
ثم أرادوا أن يمحو محبته من قلب أبيه
( فازدادت ) !
فلا تقلق من تدابير البشر
فإرادة الله فوق إرادة الكل