الثمن دُفع لحقل الفخاري
النبوة
.., فَأَخَذْتُ الثَّلَاثِينَ مِنَ الْفِضَّةِ وَأَلْقَيْتُهَا إِلَى الْفَخَّارِيِّ فِي بَيْتِ الرَّبِّ " زكريا 11: 13 " .
التحقيق
فَتَشَاوَرُوا وَا شْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ " متى 27: 7 " .
وفي النبوات الأربع الماضية تحققت النبوات التالية:
1 - الخيانة.
2 - من صديق.
3 - بثلاثين " ليس 29 مثلاً " .
4 - من الفضة " وليس الذهب " .
5 - أُلقيت " وليس وُضعت " .
6 - في بيت الرب.
7 - واستُخدم المال لشراء حقل الفخاري.
تلاميذه يتركونه
النبوة
اِضْرِبِ الرَّاعِيَ فَتَتَشَتَّتَ الْغَنَمُ " زكريا 13: 7 " .
التحقيق
فَتَرَكَهُ الْجَمِيعُ وَهَرَبُوا " مرقس 14: 50 - أنظر متى 26: 31 ، مرقس 14: 27 " .
فسرَّ المسيح نبوة زكريا عن تلاميذه. هم الغنم وهو الراعي " متى 26: 31 ، مرقس 14: 27 " . وقد تحققت النبوة، لكن الراعي لم يترك الغنم، فإن الرب نفسه - عاملاً في رجل رفقته وبواسطته " يوحنا 5: 19 و30 " سيردّ يده " أي سيساعد " على الصغار " أي تلاميذه المرتعبين " " لوقا 24: 4 و11 و 17 و37 " " يوحنا 20: 2 و11 و19 و26 " ، وهكذا أصبح هؤلاء المرتعبون شجعاناً كارزين بملكوت المسيح.
يشهدون ضده زوراً
النبوة
شُهُودُ زُورٍ يَقُومُونَ، وَعَمَّا لَمْ أَعْلَمْ يَسْأَلُونَنِي " مزمور 35: 11 " .
التحقيق
وَكَانَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالشُّيُوخُ وَالْمَجْمَعُ كُلُّهُ يَطْلُبُونَ شَهَادَةَ زُورٍ عَلَى يَسُوعَ لِكَيْ يَقْتُلُوهُ، فَلَمْ يَجِدُوا. وَمَعَ أَنَّهُ جَاءَ شُهُودُ زُورٍ كَثِيرُونَ، لَمْ يَجِدُوا. وَل كِنْ أَخِيراً تَقَدَّمَ شَاهِدَا زُورٍ وَقَالَا: ه ذَا قَالَ إِنِّي أَقْدِرُ أَنْ أَنْقُضَ هَيْكَلَ اللّهِ، وَفِي ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ أَبْنِيهِ " متى 26: 59-61 " .