|
-
أمين الخدمة
Status - Offline
الناس يهّزُون رؤوسهم
النبوة
وَأَنَا صِرْتُ عَاراً عِنْدَهُمْ. يَنْظُرُونَ إِلَيَّ وَيُنْغِضُونَ رُؤُوسَهُمْ " مزمور 109: 25 - أنظر مزمور 22: 7 " .
التحقيق
وَكَانَ الْمُجْتَازُونَ يُجَدِّفُونَ عَلَيْهِ وَهُمْ يَهُّزُونَ رُؤُوسَهُمْ " متى 27: 39 " .
وهّز الرأس علامة على أنه لا رجاء للمتألم في النجاة، وأن ناظريه يسخرون منه " أيوب 16: 4 ، مزمور 44: 14 " .
ينظرون إليه
النبوة
أُحْصِي كُلَّ عِظَامِي، وَهُمْ يَنْظُرُونَ وَيَتَفَرَّسُونَ فِيَّ " مزمور 22: 17 " .
التحقيق
وَكَانَ الشَّعْبُ وَاقِفِينَ يَنْظُرُونَ " لوقا 23: 35 " .
على ثوبه يقترعون
النبوة
يَقْسِمُونَ ثِيَابِي بَيْنَهُمْ، وَعَلَى لِبَاسِي يَقْتَرِعُونَ " مزمور 22: 18 " .
التحقيق
فَقَالَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: لَا نَشُقُّهُ، بَلْ نَقْتَرِعُ عَلَيْهِ لِمَنْ يَكُونُ . لِيَتِمَّ الْكِتَابُ الْقَائِلُ: ا قْتَسَمُوا ثِيَابِي بَيْنَهُمْ وَعَلَى لِبَاسِي أَلْقَوْا قُرْعَةً . هذا فَعَلَهُ الْعَسْكَرُ " يوحنا 19: 23 ، 24 " .
أخذ العسكر ثياب يسوع وجعلوها أربعة أقسام، لكل عسكري قسماً، وأخذوا القميص أيضاً. وكان القميص منسوجاً من قطعة واحدة بغير خياطة، فلم يمزقوه بل ألقوا عليه قرعة.
يعطش
النبوة
فِي عَطَشِي يَسْقُونَنِي خَلاًّ " مزمور 69: 21. أنظر مزمور 22: 15 " .
التحقيق
بَعْدَ هذَا قَالَ يَسُوعُ: أَنَا عَطْشَانُ " يوحنا 19: 28 " .
يعطونه الخل والمر
النبوة
وَيَجْعَلُونَ فِي طَعَامِي عَلْقَماً وَفِي عَطَشِي يَسْقُونَنِي خَلاًّ " مزمور 69: 21 " .
التحقيق
أَعْطَوْهُ خَلاًّ مَمْزُوجاً بِمَرَارَةٍ لِيَشْرَبَ " متى 27: 34 - أنظر يوحنا 19: 28 ، 29 " .
أعطوه ليشرب مخدراً لتخفيف آلامه من قبيل الرحمة، لكنه رفض أن يشرب. قُدم الخل ليسوع مرتين: المرة الأولى كان ممزوجاً بمرارة " متى 27: 34 " أو بمرّ " مرقس 15: 23 " ولكنه لما ذاق لم يُرد أن يشرب، لأنه لم يشأ أن يتحمل الآلام وهو مخدَّر من تأثير المر. وفي المرة الثانية، لكي يتم الكتاب قال: أنا عطشان فقدموا له خلاً ليشرب " يوحنا 19: 28 ، متى 27: 48 " .
صرخته وحده
النبوة
إِلهِي! إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي " مزمور 22: 1 " .
التحقيق
وَنَحْوَ السَّاعَةِ التَّاسِعَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلاً: إِيلِي إِيلِي، لَمَا شَبَقْتَنِي " أَيْ: إِلهِي إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي " " متى 27: 46 " .
لقد تكررت عبارة إلهي ثلاث مرات في المزمور الثاني والعشرين، وكأنه يريد أن يعلن بقوة أن اللّه هو إلهه رغم كل الظروف التي تناقض ذلك. لقد حّوَلت تلك الصرخة أنظار الناس إلى المزمور الثاني والعشرين، فهو نبوة صريحة عن الصليب.
يستودع نفسه اللّه
النبوة
فِي يَدِكَ أَسْتَوْدِعُ رُوحِي " مزمور 31: 5 " .
التحقيق
وَنَادَى يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: يَا أَبَتَاهُ، فِي يَدَيْكَ أَسْتَوْدِعُ رُوحِي " لوقا 23: 46 " .
Posting Permissions
- You may not post new threads
- You may not post replies
- You may not post attachments
- You may not edit your posts
-
Forum Rules
| |