تدور احداث هذة القصة فى مدينة دمشق
والرجل من كبار رجال الملك
يمتلاء قلبة محبة
بينما كان يسير فى الطريق راىء انسانا
ميتا وعريانا مطروحا على الطريق
رق قلبة وسرعان ما خلع ثوبة
والقاة على الميت العريان
يكسوة
ومضى فى الطريق
استدعاة الملك ليرسلة فى مهمة ما
وركب الرجل دابتة
وتعثرت الدابة
فسقط من عليها وكسرت جرلة
وحمل الى بيتة للعلاج
ولكن الرجل قد فسدت ويقرر الاطباء قطعها
حتى لا يفسد الجسد كلة
وتقر فى اليوم التالى عمل الجراحة
ويعرف الرجل قرار الاطباء
فيحزن
وكانت ليلة طويلة باردة راقدا
بلا نوم
ودموعة تنزف
وعلى ضوء السراج المضاء فى غرفتة
ومن خلال دموعة المتساقطة
لمح ذا الرجل واذا بة ابنسان يدخل علية
ويبادرة قائلا
ارنى رجلك
ثم مسحها بالزيت واستطرد
قائلا
قم وامشى
فقال لة الرجل
كيف امشى وقدمى مكسور
فاردف الانسان على وامشى
وقام الرجل ومشى
وكان لرجلة لم يحدث شىء
فقد عوفى تماما
وقبل ان ينصرف الانسان امسك بة
الرجل
وقال لة
من اجل الذى ارسلك اما تعرفنى من انت
وهنا اظهر الرجل
الثوب الذى كان قد القاة على الميت
وعرف ان هذا الانسان هو ذاك الرجل
ارسلة الية ليرد الية
محبتة التى لن تسقط ابدا