ازداد البعد عن الله تدريجيا على مر السنين فأصبحت لا تؤمن بالله وانقطعت عن الكنيسه وملأ الحقد قلبها نحو جميع الناس بل كانت تفرح بأخبار الكوارث مرضت مرضا شديدا سبب لها هزالا فأسداد ضيقها من الله وكل الناس لكن كان هناك صوت في داخلها يناديها متى تعودي الى المسيح ويدعوها ان تقوم وتصلي وتكرر هذا الصوت كثيرا من خدام ومن خدام ومن اصدقاء ومن داخلها فلم تستطيع ان تقاومها وبدات تصلي وتنهمر دموعها ولبست صليبها الذي كان تخجل منه وبات تقرأ في الكتاب المقدس وتحضر الأجتماعات وتمارس وسائط النعمه أعتراف وتناول ....ألخ.