أقسامه هي:




أ. ميلاد يسوع الملك وإعداده (1: 1 - 4: 11).




1 - نسب الملك وميلاده ص1




2- سجود المجوس له ص2




3 – هروبة الي مصر 2: 13 -15




قدم لنا الإنجيلي نسب السيد ليؤكد انه ابن داود، المسيا الحقيقي وذكر مجيء المجوس ليؤكد أن الأمم عرفته اكثر من اليهود




4- حفل التتويج ص3




جاء يوحنا سابقا للملك وقام الآب بإعلان تتويجه




- سابق الملك (3:1- 6)




- تهيئة الطريق (3: 7- 12)




- عماد السيد (3: 13- 17)




ب. رسالة وخدمة يسوع الملك (4: 12 - 25: 46)




1. يسوع يبدأ خدمته ص4:




غلبته على ابليس (4: 1- 11).




إذ توج الملك وكان لابد أن يقدم لشعبه عملا ملوكيا إذ دخل في معركة مع عدو الخير لحساب شعبه فغلب لحسابهم، ففي التجربة هدم مملكة إبليس لتقوم مملكته، وبعدما هزم إبليس نزل إلي الشعب يخدمهم بنفسه ويقيم تلاميذ يخدمون باسمه.




إنصرافه إلي الجليل (4: 12- 17)




دعوة التلاميذ (4: 18- 22)




الكرازة والعمل (4: 23- 25)




2. يسوع يقدم العظة علي الجبل كدستور الملك (ص5- 7).




قدم لنا السيد خطاب العرش أو دستوره الذي يليق بمملكته الروحية (الموعظة علي الجبل) التي شملت:




ص 5 التطويبات 3- 12 (نص السفر هنا بموقع أنبا تكلاهيمانوت)، رسالة المسيحي 13- 16، تكميل الناموس 17- 48.




ص6أركان العبادة 1- 18، عبادة سماوية 19 -21 ، البصيرة الداخلية 22- 23، العبادة وحب المال 24- 34.




ص7عدم الإدانة 1- 5، الحفاظ علي المقدسات 6 ، السؤال المستمر 7- 12، الباب الضيق 13- 14، الأنبياء الكذبة 15- 23، خاتمة الدستور 24- 27، دهشة الجماهير 28- 29.




3. خدمة الملك: يسوع يجري معجزات كثيرة ص8- ص 11:15.




إذ قدم السيد المسيح لنا دستوره نلتزم به كأعضاء روحيين في ملكوت الله وهبنا حبه عمليا، فإن كان الله يهتم أن يملك فينا ، فكملك يشبع كل احتياجاتنا، مقدماً أعمال محبة مثل تطهير الأبرص (8: 1- 4)، شفاء غلام قائد المئة (8: 5- 13)، شفاء حماة بطرس (8: 14- 17)، دعوة الكنيسة (8: 18- 22)، تهدئة الأمواج ومجنون الجرجسيين (8: 23- 34)، شفاء المفلوج (9: 1- 8)، دعوة متي البشير (9: 9- 13)، مفهوم الصوم (9: 14- 17 )، إقامة صبية من الموت، شفاء أعميين، شفاء أخرس (9: 18- 34)، اختيار التلاميذ كسفراء له (ص10)، لقاء مع تلميذي يوحنا المعمدان (11: 1- 15).




4. رفض الملك ص11: 16- ص 12: 14
مواجهة يسوع لردود الفعل المختلفة لرسالته. فمع كل ما قدمه السيد المسيح من أعمال محبة، قابل اليهود هذا الحب بالكراهية ولكن رفضهم أياه كملك (11: 16- 24) لم ينزع عنه حبه بل أكد محبته بقبول الصليب من أجلهم ولأجل الأمم.




قبول البسطاء له (11: 25- 30).




يسوع يواجه صراعا مع القادة الدينيين، وحوار حول تقديس السبت ص12: 1- 14.




5. تأسيس ملكوته (ص12: 15 - ص 20) وتعاليم يسوع علي جبل الزيتون.




رفض السيد المسيح كملك لم يوقف عمله المملوء حبا ولا أبطل كرازته وتعليمه وعمله الخلاصي فكان:




شفاء الأعمى الأخرس ص 12




أمثلة الملكوت ص13




إشباع الجموع ص14، 15




التجلي يكشف عن ملكوته ص17




6. دخول العاصمة ص21-25




دخل السيد الي اورشليم كما إلى العاصمة ليتمجد لا بالمظاهر الخارجية وإنما بالصليب حيث يحطم سلطان إبليس ويهب أولاده قوة الغلبة فدخل إلى أورشليم مع حلول الفصح لكي يحقق ما سبق فأعلنهبالركز ( الفصح القديم ). فأن كان في أورشليم تم رفضه نهائيا فانه حول الرفض إلى خلاص للعالم.




**جـ. موت وقيامة يسوع الملك (26: 1 - 28: 20 )




قبل السيد الصليب لكي تكمل الكتب (26: 54) لأن رسالة المسيح هي تتميم الناموس.




وسط الالام أكد السيد ملكوته قائلا للوالي "أنت تقول" 11:27 وجاءت علته " هذا هو يسوع ملك اليهود27: 37




بذل العدو كل جهده لمنع القيامة أو تشويهها فتحول ذلك لتأكيدها.




" دفع إلي كل سلطان في السماء وعلي الأرض " 28 : 18.